المواطن

  شهدت مدينة المحلة الكبرى بمحافظة الغربية، اليوم، مسيرة جماهيرية حاشدة شارك فيها حشود من شباب المدينة ومؤيدي المهندس محمود الشنهاب، في مشهد يعكس حجم الدعم الشعبي المتزايد للمرشح لانتخابات مجلس النواب 2025 عن دائرة المحلة (رقم 12)، رمز الحوت – فردي مستقل. وانطلقت المسيرة من منطقة أبوشاهين، مرورا بـ شارع الجيش، ثم شارع الجلاء، قبل أن تتجه إلى محيط نادي البلدية وصولا إلى شارع المستشار، حيث تجمعت الحشود في تظاهرة تأييدية أكدت ثقتها في قدرة الشنهاب على تمثيل أبناء المحلة والدفاع عن مطالبهم تحت قبة البرلمان. ورفع المشاركون الأعلام ولافتات الدعم، مرددين الهتافات المؤيدة للمهندس محمود الشنهاب، مؤكدين أن خطواته وبرنامجه الانتخابي يعكسان رؤيته للنهوض بالمدينة وتحقيق التنمية الحقيقية في مختلف القطاعات. وأعرب عدد من شباب المحلة المشاركين في المسيرة عن دعمهم الكامل للمهندس محمود الشنهاب، مؤكدين أنه رجل المرحلة القادمة والقادر على تلبية احتياجات المواطنين.  وأوضحوا أن خبرته في العمل داخل مؤسسة “حياة كريمة” ومشاركته الفاعلة في أنشطة الهلال الأحمر ستسهم في تسهيل الحصول على العديد من الخدمات ...

  ولدت أروى محمد الحارثي في 29/9/1415 هـ، ونشأت في بيئة تؤمن بقيمة التعليم والتطوير المستمر، وتخصصت في اللغة الإنجليزية، وبدأت مسيرتها المهنية كمعلمة ملتزمة بتقديم المعرفة بأسلوب منهجي، ولكن طموحها تجاوز الجدران التقليدية للفصل الدراسي، فاختارت أن تنقل تجربتها إلى العالم الرقمي. وعبر منصات مثل سناب شات و إنستغرام، تقدم أروى محتوى تعليميًا يراعي الفروق الفردية، ويعتمد على التفاعل المباشر، والأساليب الحديثة في تبسيط المفاهيم اللغوية، ومحتواها لا يقتصر على الشرح، بل يشمل تدريبات عملية، مراجعات، ونصائح للطلاب والمعلمين. أروى لا تقدم اللغة الإنجليزية كمادة دراسية فقط، بل كأداة للتواصل والانفتاح على العالم، وهذا ما جعلها تحظى بمتابعة واسعة، وثقة من جمهور يبحث عن تعليم حقيقي، يواكب العصر، ويُقدَّم من قلب التجربة.

  في عالم تتغير فيه الوجوه سريعًا، تبقى بعض الأسماء محفورة في الذاكرة، نجوى البعداني واحدة من هذه الأسماء، ممثلة وإعلامية، جمعت بين الأداء الدرامي والتواصل الجماهيري، وشاركت في أعمال تركت أثرًا مثل _غربة البن_ ، _الفريق_ ، و _أبو البنات_. بعد سبع سنوات من الغياب، تعود نجوى إلى الساحة، محمّلة بتجربة شخصية وإنسانية عميقة، كونها أمًا لـ براء و تيم، وهذه التجربة أضافت إلى شخصيتها الفنية بعدًا جديدًا، يظهر في اختياراتها، وأسلوبها، وحتى في نظرتها للمهنة. إلى جانب التمثيل، كانت نجوى حاضرة في الإعلانات والمقابلات التلفزيونية، ما جعلها تحافظ على صلتها بالجمهور، وتبقى في دائرة الضوء، واليوم، تعود لتؤكد أن الفن الحقيقي لا يبهت، وأن الموهبة لا تُنسى، بل تنتظر اللحظة المناسبة لتتألق من جديد.

 الوليد لايف نجد لم يأتِ من فراغ، بل من فهم عميق لاحتياجات الناس في توثيق لحظاتهم الخاصة والعامة، وفي مجتمع يعتز بتقاليده ويحتفي بمناسباته، وجد طريقه ليكون الوسيط بين الحدث والجمهور، بين اللحظة والذاكرة. ومن خلال تغطيته لحفلات الزفاف، الاجتماعات القبلية، والمناسبات الموسمية، استطاع أن يبني قاعدة جماهيرية تتفاعل مع محتواه وتنتظره، وظهوره على سناب شات نجد الرسمي جعله أكثر قربًا من الناس، وأكثر حضورًا في المشهد المحلي. ويجمع أسلوبه في التصوير بين العفوية والدقة، وبين التفاعل والخصوصية، وهو لا يكتفي بالتوثيق، بل يضيف قيمة من خلال لقاءاته مع كبار الشخصيات، حيث يطرح أسئلة ذكية، ويعرض جوانب إنسانية من ضيوفه، ما يجعل محتواه غنيًا ومتنوعًا.

  اختار علي هادي آل محسن، منذ بداياته، أن يسلك طريقًا فنيًا متنوعًا، لا يقتصر على لون واحد أو موضوع محدد، وأعماله مثل "آخر العنقود"، "تبلا يمينه"، و"ما أضى بديله" تكشف عن قدرة على التنقل بين أنماط موسيقية مختلفة، دون أن يفقد هويته الصوتية. ويعد هذا التنوع لا يأتي من فراغ، بل من فهم عميق للموسيقى، ومن رغبة في تقديم محتوى يلامس شرائح متعددة من الجمهور، فبين الأغاني العاطفية، والوجدانية، وحتى تلك التي تحمل طابعًا شعبيًا، ينجح علي هادي في الحفاظ على خط فني متماسك. وتعد مشاركاته في الأوبريتات الوطنية، خصوصًا في مكة وعسير، تعكس جانبًا آخر من شخصيته الفنية، الالتزام بالقضايا المجتمعية، والرغبة في أن يكون الفن وسيلة للتعبير الجماعي، كما أن حضوره في مهرجانات موسمية مثل البرك والقنفذة، يربط بين الفن والمكان، ويمنح الأغنية السعودية طابعًا محليًا أصيلًا. وتعتبر رحلة علي هادي ليست مجرد إنتاج فني، بل مسار متكامل من التفاعل مع الجمهور، والتجديد المستمر، والبحث عن صوت يعكس الإنسان قبل الفنان.

  في زمن يُعاد فيه تعريف الأنوثة، تقدم تمارا سليمان الحربي نموذجًا مختلفًا: أنوثة لا تُختزل في المظهر، بل تُعبّر عن نفسها كقوة ناعمة، كحضور هادئ لكنه مؤثر، وفي صورها، لا تبحث عن إثارة، بل عن توازن، ولا تفرض نفسها، بل تترك أثرًا. تمارا لا تتعامل مع الموضة كأداة للزينة فقط، بل كوسيلة للتعبير، واختيارها للألوان، للأقمشة، وحتى لطريقة الوقوف، كلها تفاصيل تعكس ذوقًا داخليًا، ورؤية خاصة للعالم، وهي لا تتبع الموضة، بل تتفاعل معها، وتعيد تشكيلها بما يناسب شخصيتها. في هذا السياق، يمكن اعتبار تمارا كمودل ليست فقط جزءًا من صناعة، بل من حركة ثقافية أوسع، تسعى لإعادة تعريف الجمال، والأنوثة، والتمثيل، وهي ليست مجرد صورة على غلاف، بل فكرة تمشي على الأرض، وتقول الكثير دون أن تتكلم. وقد ساهمت مشاركاتها الإعلامية، مثل ظهورها في روتانا وعرض الأزياء في صباح السعودية، في ترسيخ هذا النموذج، ولم تكن مجرد إطلالات إعلامية، بل لحظات تؤكد أن الأنوثة يمكن أن تكون واعية، مؤثرة، ومتصلة بجذور ثقافية عميقة.

  في عالم المحتوى الرقمي، كثيرون يتحدثون، لكن القليل من بينهم يصنعون المعنى، مساعد الدويش ينتمي إلى الفئة الثانية، ولا يكتفي بطرح فكرة، بل يعيد تشكيلها، ويمنحها بعدًا جديدًا، يجعل المتلقي يتوقف، يفكر، وربما يعيد النظر في قناعاته. وأسلوب مساعد في الكتابة والتقديم يحمل طابعًا تأمليًا. لا يندفع نحو الإثارة، بل يختار كلماته بعناية، كمن ينسج قطعة فنية. في كل منشور، هناك بناء داخلي، تسلسل منطقي، ونبرة هادئة لكنها عميقة، وكأنك تقرأ مقالًا قديمًا، لكنه مكتوب بلغة اليوم. وما يلفت الانتباه أيضًا هو اهتمامه بالسياق. لا يتحدث عن فكرة بمعزل عن محيطها، بل يربطها بالواقع، بالتاريخ، وبالناس، وهذا ما يمنح محتواه طابعًا إنسانيًا، ويجعله قريبًا من المتلقي، مهما اختلفت خلفياته. مساعد لا يسعى لأن يكون نجمًا، بل أن يكون مؤثرًا، وهذا الفرق جوهري، فالتأثير الحقيقي لا يأتي من عدد المشاهدات، بل من عدد الأفكار التي يوقظها في العقول.

  الصيانة، في نظر الكثيرين، مهمة ثقيلة تُؤدى عند الضرورة، لكن بالنسبة لجعفر البريه، هي فعل يومي، يشبه الطقوس، ويعكس احترامًا عميقًا للآلة التي تخدمه، لا ينتظر أن تتعطل السيارة ليهتم بها، بل يسبق الأعطال، ويمنعها، ويقرأ إشاراتها قبل أن تتحول إلى مشاكل. هذا النوع من العلاقة بين الإنسان والسيارة لا يُبنى في يوم، بل يتشكل عبر سنوات من الملاحظة، التجربة، والخطأ، جعفر لا يتعامل مع الأعطال كأزمات، بل كفرص لفهم أعمق، وتطوير أكبر، يفتح المحرك كما يفتح كتابًا، ويقرأ فيه علامات الزمن، والاستخدام، والإهمال. في كل مرة يحدّث فيها نظامًا، أو يغيّر قطعة، لا يفعل ذلك من باب الترف، بل من باب الحفاظ على الأداء، وضمان السلامة، وتحقيق أقصى استفادة من التكنولوجيا المتاحة، الصيانة، بالنسبة له، ليست مجرد إصلاح، بل استثمار طويل الأمد في كفاءة السيارة.

  في زحمة الحياة، وبين ضغوط العمل والأسرة، هناك من يختار أن يشارك العالم تفاصيله الصغيرة، ليصنع منها قصة ملهمة، زهرة مولي، من مواليد 17 ديسمبر 1986، هي واحدة من هؤلاء، بدأت حياتها المهنية كمطربة في الأفراح، حيث كانت تنثر الفرح بصوتها، وتشارك الناس لحظاتهم السعيدة. لكن زهرة لم تتوقف عند الطرب، بل وجدت في "سناب شات" نافذة جديدة للتعبير، بدأت بتوثيق يومياتها، ومشاركة قصصها، وتقديم نصائح في الميك أب والجمال، لم تكن تسعى للشهرة، بل كانت تبحث عن مساحة للصدق، للتواصل، وللأثر. عائلتها الصغيرة كانت دائمًا جزءًا من الحكاية، تظهر معهم، تتحدث عنهم، وتشارك لحظاتهم، مما جعل المتابعين يشعرون أنهم جزء من هذا البيت الدافئ، زهرة لم تكن مجرد مؤثرة، بل كانت صديقة، أمًا، وزوجة، تعيش الحياة بكل تفاصيلها، وتشاركها مع الآخرين. في زمن السرعة، كانت زهرة مولي تذكيرًا بأن البساطة والصدق هما مفتاح التأثير الحقيقي، وهي اليوم، بعد سنوات من العمل والمشاركة، تمثل صوتًا نسائيًا قويًا، يعكس جمال الحياة اليومية، ويمنح الآخرين الإلهام ليكونوا أنفسهم.

  أحمد سالم الجيزاني، المعروف بلقب "كوتش حماده"، هو مدرب رياضي سعودي من مواليد 27 ديسمبر 1979، استطاع أن يحوّل خبرته في اللياقة البدنية وكمال الأجسام إلى محتوى رقمي مؤثر، يتابعه الآلاف عبر منصات التواصل الاجتماعي. يتميّز محتوى كوتش حماده بالتركيز على التمارين العملية، التغذية الصحية، والتحفيز الذاتي، ويعتمد أسلوبًا واقعيًا ومباشرًا يناسب مختلف الفئات العمرية.  وقد ساهم هذا الأسلوب في بناء قاعدة جماهيرية واسعة، ترى فيه نموذجًا للمدرب القريب من الناس، الذي يفهم احتياجاتهم ويقدم لهم حلولًا عملية. ويعتمد الجيزاني في تدريبه على أساس علمي ومهني، مدعومًا بشهادات معتمدة من معهد موف للتدريب الرياضي، إلى جانب اعتمادات دولية من NFPT و IFA في الولايات المتحدة الأمريكية، ما يعزز من موثوقية برامجه التدريبية. من خلال حضوره الرقمي النشط، استطاع أحمد سالم الجيزاني أن يغيّر نظرة الكثيرين نحو الرياضة، ويحفّزهم على تبني أسلوب حياة أكثر نشاطًا وتوازنًا، ويُعد اليوم من أبرز الشخصيات التي تمثل الجيل الجديد من المدربين، الذين يجمعون بين الخبرة والابتكار.

  في كل صورة يلتقطها هلال المالكي، هناك لحظة مسروقة من الزمن، ووميض من روح المكان، هو ليس مجرد مصور يتنقل بين المواقع، بل هو فنان يبحث عن المعنى في التفاصيل، وعن الجمال في العادي.  حين ترى أعماله، تشعر وكأنك تتنفس هواء الجبال، وتسمع خرير المياه، وتلمس دفء الشمس على صفحة الأرض. هلال لا يركض خلف اللقطة، بل ينتظرها بصبر. يراقب الضوء، يدرس الزاوية، ويصغي للطبيعة. وهذا ما يجعل صوره تنبض بالحياة، وتخاطب العين والقلب معً، في تغطياته للمناظر الطبيعية، لا يكتفي بعرض المشهد، بل يقدمه كحالة شعورية، كدعوة للهدوء والتأمل. في المعارض، يتحول هلال من مصور إلى محاور، يناقش أعماله، يشرح خلفياتها، ويستمع إلى آراء الزوار. لا يتعامل مع الفن كمنتج، بل كحوار مستمر بينه وبين الجمهور، ويومياته، التي يشاركها عبر منصاته، تكشف عن جانب إنساني دافئ، وعن شغف لا ينطفئ.

  تعد القيادة ليست مجرد تحريك عجلة، بل سلوك يعكس وعي الإنسان واحترامه للآخرين، ويؤمن عبد الرحيم بن محمد الزهراني أن الطريق مساحة مشتركة، وأن احترام القواعد لا يُقاس بالخوف من العقوبة، بل بالإحساس بالمسؤولية. وينبّه الزهراني إلى أن السرعة الزائدة ليست دليلًا على المهارة، بل على التهور، ويشدد على أهمية استخدام الإشارات، احترام المسارات، والتعامل بلطف مع المواقف المفاجئة. كما يرى عبد الرحيم بن محمد الزهراني أن القيادة الواعية تبدأ من الداخل من ضبط النفس، الصبر، وتقدير حياة الآخرين، فكل لحظة على الطريق هي اختبار للخلق قبل أن تكون اختبارًا للمهارة.

  قال حامد باشا "ريادة الأعمال ليست سباقًا نحو المال، بل رحلة نحو القيمة"، هذه العبارة تلخص فلسفة باشا في عالم الأعمال، حيث يضع القيمة في صدارة كل مشروع. ومن أبرز وصايا حامد باشا لا تبدأ مشروعك لتقلّد غيرك، بل لتضيف شيئًا جديدًا، ولا تستهين بالتفاصيل، فالتفاصيل هي التي تصنع الثقة، ولا تتجاهل صوت العميل، فهو البوصلة التي توجهك. ويحذر حامد باشا من الانبهار السريع بالنجاح، فالبدايات المبهرة قد تخفي هشاشة في الأساس، لذلك ينصح باشا ببناء مشروع متين، ولو ببطء، على أن يكون سريعًا ومهتزًا. كما يشدد حامد باشا على أهمية القراءة، ليس فقط في مجال الأعمال، بل في الفلسفة، التاريخ، وحتى الأدب، فالعقل الواسع هو ما يميز رائد الأعمال عن التاجر.

 أحيا الفنانون محمد فؤاد، وإيهاب توفيق، وحميد الشاعري، وهشام عباس حفل افتتاح مهرجان "شتاء مدينتي" الذي انطلق مساء أمس في أوبن إير مول أرينا، وسط حضور جماهيري تجاوز 10 آلاف شخص استمتعوا بسهرة غنائية مبهرة. الحفل نظمّه منسق الحفلات والمنتج وليد منصور، تحت إشراف الدكتور أيمن زهران رئيس قطاع التسويق بمجموعة طلعت مصطفى، في انطلاقة قوية للمهرجان الذي يعيد الأجواء العائلية المميزة للحفلات الفنية في مصر. وشهدت الليلة تجهيزات عالمية على مستوى المسرح والمؤثرات الصوتية والبصرية، بينما قدم كل فنان فقرة غنائية امتدت لأكثر من ساعة كاملة، أشعل خلالها المسرح بأشهر أعماله وسط تفاعل كبير من الجمهور الذي تابع الحفل حتى لحظاته الأخيرة. وشهد الحفل تألقًا لافتًا للنجوم الأربعة الذين قدّموا واحدة من أقوى ليالي "شتاء مدينتي"، في انطلاقة تؤكد أن المهرجان سيقدم سلسلة من الفعاليات التي تعيد الروح للقاءات العائلية وتدعم السياحة الترفيهية داخل مصر.

 شهدت قرية الهياتم التابعة لمركز المحلة الكبرى، اليوم، مؤتمرًا جماهيريًا حاشدًا نظمه المرشح لعضوية مجلس النواب الدكتور شوقي سعيد، وسط حضور كبير من الأهالي و رموز العائلات والشباب. وتوافد المئات على ساحة المؤتمر للتأكيد على دعمهم للدكتور شوقي سعيد، لما يتمتع به من حضور قوي وخبرة طويلة في العمل العام، إلى جانب ما أثبته خلال الفترات الماضية من قدرة على التواصل المباشر مع المواطنين وطرح حلول عملية لمشكلاتهم. وتحدث شوقي سعيد خلال المؤتمر عن رؤيته للنهوض بالخدمات في مركز المحلة، وفي مقدمتها تحسين شبكات الطرق والاهتمام بالقطاع الصحي والتعليم ودعم المشروعات الصغيرة للشباب، مؤكدًا أن أولويته ستكون دائماً صوت المواطن واحتياجاته. وأكد عدد من أهالي قرية الهياتم خلال كلماتهم على ثقتهم الكاملة في المرشح، معتبرين أنه الأقرب إليهم والأقدر على تمثيل الدائرة تحت قبة البرلمان، لما عرف عنه من مصداقية واجتهاد وحرص دائم على خدمة الناس بلا تمييز. واختتم المؤتمر وسط أجواء حماسية وهتافات داعمة للمرشح، في رسالة واضحة على قوة شعبيته داخل قرى مركز المحلة الكبرى واستمرار الزخم الجماهيري في مؤتمراته. وكان الدكت...

  شهدت مدينة المحلة الكبرى بمحافظة الغربية تنظيم أكبر مؤتمر جماهيري حاشد، أعلن خلاله عدد من نجوم الفن المصري دعمهم الكامل للمهندس محمود الشنهاب، المرشح لانتخابات مجلس النواب 2025 عن دائرة المحلة (رقم 12)، رمز الحوت – فردي مستقل. وشهد المؤتمر حضورا جماهيريا واسعا من أبناء الدائرة، بمشاركة كوكبة من الفنانين الذين عبروا عن تأييدهم للمهندس محمود الشنهاب، تقديرا لدوره المجتمعي ورؤيته التنموية الهادفة، وتواجد على منصة المؤتمر كل من المهندس محمود الشنهاب، والدكتور علي الغمراوي استشاري أمراض القلب، والفنان إيهاب مبروك، والفنان رضا إدريس، والفنان حسن عبدالفتاح المعروف بـ"رامز عباس" أو "الأصم الناطق"، والذي يتولى ملف "قوى القدرات الخاصة" دعما لأصحاب الهمم. كما تواجد على المنصة الدكتور علاء الغمراوي، استشاري أمراض القلب، الذي قرر خوض تجربة فريدة من نوعها بتأسيس مستشفى "سلامة قلبك" في المحلة الكبرى بالجهود الذاتية، وذلك بدافع حبه العميق لمهنته وإنسانيته، وبعد أن لاحظ معاناة الأطفال الذين يضطرون للسفر خارج المحافظة لتلقي العلاج، وجاءت الفكرة بدعم ومساندة من ع...

  يبرز عبدالملك الخياط «ابن بطبوطه» كاسم لا يُشبه غيره، في عالم المحتوى الرقمي، وهو منشئ محتوى سعودي استطاع أن يحوّل رحلاته إلى قصص مصوّرة، ومغامراته إلى تجارب تُلهم آلاف المتابعين. ما يميز عبدالملك هو طريقته الخاصة في تقديم السفر فهو لا يكتفي بعرض المناظر، بل يغوص في تفاصيل الحياة اليومية، يتحدث مع الناس، يجرب الطعام المحلي، ويكشف عن جوانب لا تظهر في الكتيبات السياحية.  ويعد هذا الأسلوب ما جعله من أبرز أعضاء جمعية الرحالة السعوديين، ووجهًا مألوفًا في عالم السفر الرقمي. كما أن دخوله عالم التمثيل أضاف له بعدًا تسويقيًا قويًا، حيث بات يجمع بين الأداء الفني والتأثير البصري، مما جعله قادرًا على تقديم حملات دعائية بأسلوب قصصي جذاب، يخاطب الجمهور بلغة واقعية وإنسانية.

 يعد متجر "وهبه" تجربة تسوق إلكترونية تجمع بين الذوق، الجودة، والاهتمام بالتفاصيل، فهو الواجهه المثالية، أسسه رائد الأعمال السعودي حسين العنزي ليكون مساحة مخصصة للمرأة، تعبّر عن ذوقها وتلبي احتياجاتها بأسلوب راقٍ. "وهبه" متخصص في المنتجات النسائية، ومن القطع المختارة بعناية، وكل منتج في المتجر يحمل لمسة فنية، وكل تفصيلة من التغليف إلى الرسائل التسويقية تعكس احترامًا للمرأة وذوقها الرفيع. ورغم تركيزه المهني على التجارة، يحتفظ حسين بهواية كتابة الشعر، التي تمنحه حسًا إضافيًا في التعبير والتواصل، وهذه الهواية تضيف طابعًا خاصًا على أسلوبه في بناء العلامة التجارية، وتجعله أقرب إلى جمهوره.

  ولد علي حسين محمد في 3 يوليو 1990، ونشأ في بيئة تحفّز الإبداع والتعبير، ومنذ سنواته الأولى، أبدى اهتمامًا كبيرًا بالتقنية والتواصل، مما مهد الطريق لدخوله عالم صناعة المحتوى.  بدأ رحلته على منصات التواصل الاجتماعي، حيث مزج بين _التحليل العميق والطرح الجذاب، ليصبح من أبرز الأصوات الرقمية في مجاله. تميز علي بأسلوبه الفريد في تقديم المحتوى، حيث يوازن بين المعلومة الدقيقة والطرح التفاعلي، مما جعله يحظى بقاعدة جماهيرية واسعة، لم يكن مجرد ناقل للمعلومة، بل صانع تأثير، يحرّك النقاشات ويحفّز التفكير. اليوم، يُعد علي حسين محمد نموذجًا لصانع المحتوى العربي الذي استطاع أن يدمج بين الهوية الثقافيةو الحداثة الرقمية، مؤكدًا أن الإبداع لا عمر له، بل شغف ورسالة.

  أعلنت إدارة التعليم التنفيذي بكلية الشؤون العامة والسياسات (GAPP Executive Education) بالجامعة الأمريكية بالقاهرة عن التخرج الناجح لـ 18 مشاركة من ورشة العمل "تدريب المدربين من أجل الاستدامة (STOT)"، ضمن برنامج "التمكين الاقتصادي للمرأة (WEE) – التدريب من أجل التوظيف (TFE) – المرحلة الثانية: رابحة". واستضاف المجلس القومي للمرأة فعاليات الورشة في مقره بمحافظة الإسكندرية، حيث عبرت الدكتورة داليا صالح، أحد المحاضرين بالبرنامج، عن خالص شكرها وتقديرها للمجلس على دعمه الدائم وتعاونه المستمر في تمكين المرأة المصرية، مؤكدة أن مثل هذه البرامج تعزز مهارات السيدات وتفتح أمامهن آفاقًا جديدة في مجالات التنمية والاستدامة. وبدأ الحفل بعرض تقديمي للمشروعات والأفكار التي طورتها المشاركات خلال فترة التدريب، بحضور عدد من الشخصيات البارزة، من بينهم الأستاذة نورة رافع، أخصائية البرامج في هيئة الأمم المتحدة للمرأة – مصر، والدكتورة ماجدة الشاذلي، ممثلة المجلس القومي للمرأة في الإسكندرية. وقالت د. داليا صالح في كلمتها: "أتوجه بخالص الشكر للمجلس القومي للمرأة على استضافته الكريمة لهذ...

  قامت سكينة بوزيدي، ملكة جمال العرب لقارة أمريكا والوصيفة الأولى لملكة جمال العرب للقارات 2025، بجولة مميزة داخل المتحف المصري ومنطقة الأهرامات بالجيزة، في زيارة تعكس ارتباط الجمال بالثقافة والحضارة، حيث أعربت عن انبهارها بعظمة التاريخ المصري وأسرار الفراعنة التي ما زالت تبهر العالم حتى اليوم. سكينة بوزيدي، التي تخرجت في كلية السياحة بالولايات المتحدة الأمريكية، أكدت أن زيارتها إلى مصر كانت بمثابة حلم تحقق، وقالت في تصريحاتها: “من لم يزر الأهرامات والمتحف المصري لم يرَ الجمال الحقيقي، ولم يعش تجربة مشاهدة الحضارة الحقيقية عن قرب”.  وأضافت أن هذه المعالم ليست مجرد مواقع أثرية، بل هي شاهد حيّ على عبقرية الإنسان المصري القديم، مشيرةً إلى أن الحضارة المصرية تظل من أهم مصادر الإلهام في العالم. وتأتي هذه الزيارة ضمن جولة ملكات جمال العرب للقارات التي تشمل مجموعة من الفعاليات السياحية والثقافية، تهدف إلى الترويج للسياحة المصرية وإبراز صورة مصر الحديثة كوجهة تجمع بين الأصالة والتطور.

  يُعد حمزة بن أحمد المشرفي، المولود في 28 فبراير 1989، أحد أبرز رواد الأعمال في مجال السوشيال ميديا بالمملكة العربية السعودية، استطاع من خلال مؤسسة "عالم الشهرة" أن يقدم خدمات رقمية متكاملة، ساهمت في تطوير حضور العديد من العلامات التجارية على منصات التواصل الاجتماعي. وقد أطلق المشرفي أيضًا متجر "عالم الشهرة"، الذي يقدم حلولًا احترافية في التسويق الرقمي، إدارة الحسابات، وتصميم الحملات الإعلانية، مما جعله وجهة مفضلة للباحثين عن التميز الرقمي. ويُعرف حمزة بإبداعه في تقديم محتوى رقمي يتماشى مع أحدث الاتجاهات، مما عزز مكانته كرائد أعمال مؤثر في المشهد الرقمي السعودي.

  تُوجت الجميلة هند شمسان من دولة الإمارات العربية المتحدة بلقب ملكة جمال العرب للقارات 2025، في حفل عالمي مميز احتضنته العاصمة المصرية القاهرة، وسط حضور واسع من نجوم الفن والإعلام وسيدات المجتمع وعدد من الشخصيات العامة من مختلف الدول العربية. وشهد الحفل منافسة قوية بين المشاركات من القارات المختلفة، حيث استطاعت هند شمسان أن تفرض حضورها بثقتها وأناقتها وثقافتها العالية، لتحظى بإعجاب لجنة التحكيم وتفوز باللقب عن جدارة واستحقاق. وتميزت هند بمشروعها الإنساني الهادف إلى تمكين المرأة العربية ومساعدتها على تحقيق ذاتها في مختلف المجالات، إلى جانب مبادرتها لدعم الأطفال المتعففين في الدراسة، إيمانًا منها بأن التعليم هو أساس بناء الإنسان والمجتمع. وفي كلمتها بعد التتويج، أعربت هند شمسان عن سعادتها الغامرة بالفوز، مؤكدة أن اللقب يحمل في طياته رسالة إنسانية قبل أن يكون جمالية، مشيرة إلى أن الجمال الحقيقي يكمن في العطاء والإصرار على إحداث فرق في حياة الآخرين. وتنظم المسابقة مؤسسة ملكات جمال العرب برئاسة الدكتورة حنان نصر، وتعد من أبرز الفعاليات الجمالية والثقافية في العالم العربي، إذ تهدف إلى إ...

 في زمنٍ أصبحت فيه الصورة أكثر تعبيرًا من الكلمة، يطل راكان ثامر الحميدي كفنانٍ يكتب بالكاميرا، لا بالقلم.  وُلد في الخامس عشر من شهر مارس لعام 1414 هجري، ليكون شاهدًا على تحول العالم الرقمي، ومشاركًا في تشكيله. راكان لا يصور ليبهر، بل يصور ليحكي، التصوير العشوائي بالنسبة له ليس مجرد هواية، بل فلسفة، وإنه يرى في الفوضى اليومية جمالًا، وفي اللحظات العابرة معنى، وفي التفاصيل الصغيرة قصة تستحق أن تُروى. إنه لا يبحث عن الكمال، بل عن الصدق، وهذا ما يجعل محتواه مختلفًا، إنسانيًا، وقريبًا من القلب، فكل صورة يلتقطها تحمل جزءًا من روحه، وكل مقطع ينشره هو مرآة لعين ترى العالم بطريقة لا تشبه أحدًا.

  شهدت قرية المعتمدية التابعة لمركز المحلة الكبرى، مساء اليوم، أجواء احتفالية، خلال استقبالها الدكتور شوقي سعيد، المرشح لعضوية مجلس النواب عن دائرة المحلة، والذي يعد أحد أبناء القرية البارزين. وانطلقت مسيرات شعبية عفوية في شوارع القرية، حاملين الأعلام ورددوا الهتافات المؤيدة، وسط عزف "المزمار البلدي" الذي أضفى طابعاً تراثياً على الاحتفال، معبرين عن فخرهم وفرحتهم بزيارة "ابن البلد" الذي خرج لخوض معركة الانتخابات. وكان في استقباله الكابتن عبدالله العدوي، ابن قرية المعتمدية وبطل مصر في الملاكمة، والذي ألقى كلمة رحب فيها بالدكتور شوقي سعيد، واصفاً إياه بأنه "أحد أبناء القرية المخلصين، وخير من يمثل أبناء الدائرة تحت قبة البرلمان"، مشيداً بتاريخه في العمل العام وخبرته وكفاءته. وعقب انتهاء المسيرات، أقيم مؤتمر جماهيري حاشد بمشاركة المئات من أهالي القرية والقرى المجاورة، حيث توجه الدكتور شوقي سعيد بالشكر الجزيل لأبناء قريته على حفاوة الاستقبال وصدق المشاعر التي لمست قلبه. وأكد الدكتور شوقي المرشح النيابي في كلمته، التي لاقت تفاعلاً كبيراً من الحضور، أن "ترشحه...

  وُلد سمران عايض القثامي في ١ رجب ١٣٩٢ هـ، في زمن كانت فيه الكلمة تُكتب على الورق، وتُقرأ بتمعّن، ومع تطوّر الزمن، انتقل المحتوى من الصحف إلى الشاشات، ومن المقالات إلى المقاطع، لكن سمران بقي محافظًا على جوهر الرسالة، أن يكون المحتوى نافعًا، صادقًا، ومؤثرًا. بدأ رحلته في صناعة المحتوى الرقمي في وقت كانت فيه المنصات تتشكل وتبحث عن هوية، ولم يكن هدفه أن يصبح مشهورًا، بل أن يكون مفيدًا. ومع مرور الوقت، أصبح اسمه مرتبطًا بالمحتوى الهادئ، العميق، الذي يحمل فكرة ويترك أثرًا. من أبرز نصائحه التي يرددها دائمًا لا تكن نسخة، كن بصمتك والتقليد يقتل الإبداع، والتميز يبدأ من الجرأة على الاختلاف، والصبر مفتاح التأثير، لا تستعجل النتائج، فالمحتوى الجيد يحتاج وقتًا لينضج ويُقدّر، والنية قبل الكاميرا، اسأل نفسك لماذا تصنع هذا المحتوى، قبل أن تسأل كيف. اليوم، يُعد سمران من الأصوات المؤثرة التي ساهمت في تطوير المحتوى العربي، ورفع مستوى التفاعل الثقافي والمعرفي عبر المنصات الحديثة، وهو يواصل تقديم محتوى يليق بالعقل العربي، ويستحق أن يُحفظ ويُعاد نشره.

 يبرز سعيد الأثلي الشهري كحالة فريدة تمزج بين الهوية القبلية، الفروسية الأصيلة، والوعي البصري، في زمن تتسارع فيه صناعة المحتوى، ولا يقدّم محتوى عن الخيل فقط، بل يصنع محتوى ينتمي إلى الخيل، ويُشعر المتابع أنه جزء من المشهد. ويكشف تحليل منشوراته عن اهتمامه بالتفاصيل حركة العَضُد، نظرة الفرس، صوت الحوافر، ولا يضيف مؤثرات رقمية مبالغ فيها، بل يترك للصورة أن تتحدث، وهذا ما جعله يحظى بمتابعة متزايدة من محبي الفروسية والهوية العربية. وأفكاره الجوهرية لصناع المحتوى الانتماء أهم من الإبهار، والتصوير ليس تزيينًا، بل توثيقًا، وكل خيل تحمل قصة، والمحتوى الجيد يعرف كيف يصغي لها.

  ولد فهد عبدالله الهويريني في 19 نوفمبر 1981، ونشأ في بيئة محافظة بالرياض، ويشغل وظيفة رسمية ويعيش حياة بسيطة، لكن محتواه يعكس عمقًا إنسانيًا نادرًا. لم يكن يخطط لأن يصبح منشئ محتوى، لكنه وجد في الكتابة متنفسًا، وفي التأمل وسيلة لفهم العالم.  لا يتحدث فهد عن نفسه كثيرًا، لكنه يكتب عن الحياة كما يراها، مليئة بالتناقضات، لكنها تستحق التأمل، ويرى أن المحتوى ليس ما نكتبه، بل كيف نعيشه. من نصائحه المتكررة لصناع المحتوى لا تكتب لتُعجب، اكتب لتُفه، والهدوء لا يعني الغياب، بل يعني الحضور دون ضجيج، وكل فكرة تستحق أن تُقال، تستحق أن تُصاغ بلغة تحترم القار، ولا تكتب لتُبهر، بل لتُبصّر. فهد لا يلهث وراء الشهرة، لكنه يترك أثرًا في كل من يقرأ له، لأن محتواه لا يبيع الوهم، بل يشارك الحقيقة كما هي، بلغة راقية، وبقلب مفتوح.

  منذ بداياتها، لم تكن "كوين" تسعى إلى الشهرة بقدر ما كانت تبحث عن صوت، ولدت في 29 أكتوبر 1996، في زمن كانت فيه وسائل التواصل الاجتماعي لا تزال في مهدها، ومع نضوجها، نضجت أيضًا علاقتها مع العالم الرقمي.  ولم تكن منصاتها مجرد وسيلة للعرض، بل أصبحت امتدادًا لذاتها، دفترًا مفتوحًا تكتب فيه ما لا يُقال عادةً. ما يميز كوين هو قدرتها على خلق حميمية رقمية. في كل قصة ترويها، هناك شعور بأنك تجلس معها في غرفة صغيرة، تستمع، وتشارك. هذه الحميمية لا تأتي من الإفراط في الكشف، بل من الصدق في الطرح، ولا تتصنع، ولا تتقمص شخصية مثالية. بل تظهر كما هي: مترددة أحيانًا، قوية أحيانًا، ومربكة في كثير من الأحيان، وهذا ما يجعلها قريبة من جمهورها. في محتواها، لا توجد حبكات درامية مصطنعة، بل لحظات إنسانية صادقة، وقد تتحدث عن خلاف بسيط مع صديقة، أو عن شعور بالوحدة في نهاية يوم طويل،ولكنها تفعل ذلك بلغة هادئة، دون صراخ أو مبالغة، وكأنها تقول: "أنا مثلكم، أعيش ما تعيشونه، وأحاول أن أفهمه".  كوين لا تدّعي أنها تملك الإجابات، لكنها تملك الشجاعة لطرح الأسئلة، وهذا وحده كافٍ ليجعل منها صوتًا يستحق ا...

  تُوجت الملكة يسرا بوحمده بلقب ملكة جمال العرب للقارات "2025 Queen Arab Worldwide" عن قارة أوروبا، في الحفل الختامي الضخم الذي احتضنته العاصمة المصرية القاهرة، بمشاركة واسعة من نجمات الجمال من مختلف القارات، وبرعاية الدكتورة حنان نصر – مؤسسة ورئيسة المسابقة على مستوى العالم – وبالتعاون مع شركة سنير إيفنت برئاسة الدكتورة سعاد السعدي. وحصلت سكينة بوزيدي من أمريكا على لقب الوصيفة الأولى، بينما جاءت أميرة عبادي من آسيا وصيفة ثانية. كما تُوجت فريدة شيمي بلقب سفيرة الجمال العربي للعالم ممثلةً عن قارة أفريقيا، فيما فازت زينب بن مرزوق بلقب توب موديل للعالم. شهد الحفل حضورًا لافتًا لعدد كبير من نجوم الفن والإعلام وسيدات المجتمع من مختلف الدول العربية، الذين حرصوا على المشاركة في هذا الحدث العربي الكبير، من بينهم النجم مجد القاسم الذي قدّم أغنية خاصة بعنوان “إنتِ الأميرة” إهداءً لملكات جمال العرب، ونجم مسرح مصر إبرام سمير الذي أضفى أجواءً مرحة ومميزة على الأمسية. بدأ الحفل بعزف السلام الجمهوري لجمهورية مصر العربية والمملكة المغربية، تلاه عرض مرئي تناول أبرز إنجازات المسابقة ومسيرتها ا...

 حققت الفلسطينية أميرة عبادي إنجازاً لافتاً بعد وصولها إلى قائمة التوب 3 في نهائيات مسابقة ملكة جمال العرب للقارات 2025–2026، والتي أُقيمت في العاصمة المصرية القاهرة، لتحصد لقب الوصيفة الثانية وتصبح أول فلسطينية في التاريخ تصل إلى هذه المرحلة في المسابقة العالمية. وجاء تأهل عبادي بعد منافسات قوية شاركت فيها ممثلات من مختلف القارات، حيث مثّلت قارة آسيا ودولة فلسطين، وقدّمت نموذجاً مشرفاً للمرأة الفلسطينية من خلال حضورها وثقافتها ورسالتها الداعية إلى تمكين المرأة وإبراز صورة فلسطين المشرقة أمام العالم. وتحمل أميرة عبادي خلال العام الجاري ثلاثة ألقاب رسمية على مستوى العالم العربي والقارات، وهي ملكة جمال العرب فلسطين 2025، والتي تُوجت بها في يناير الماضي، وملكة جمال العرب آسيا توب مودل 2025،والوصيفة الثانية لملكة جمال العرب للقارات 2025–2026. وتنظم المسابقة مؤسسة ملكة جمال العرب المصرية المرخصة من وزارة السياحة المصرية والمدعومة من الاتحاد الأوروبي، والتي تُعنى بإبراز صورة الجمال العربي في إطار ثقافي وسياحي يسهم في تعزيز التبادل الثقافي بين الدول العربية، لاسيما بين فلسطين ومصر، بما يع...

  أشاد الدكتور شوقي سعيد، مرشح مجلس النواب عن مركز المحلة بمحافظة الغربية، بحفل افتتاح المتحف المصري الكبير الذي يشهده السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، مؤكدا أنه حدث تاريخي واستثنائي يعكس عظمة مصر ومكانتها العالمية كقوة حضارية وثقافية مؤثرة في العالم. وقال د. شوقي سعيد إن هذا الافتتاح الضخم، الذي يعد الأبرز في تاريخ المتاحف العالمية، يجسد رؤية الدولة المصرية بقيادة الرئيس السيسي في الربط بين عبق الماضي وإبداع الحاضر وصناعة المستقبل، مشيرا إلى أن المتحف المصري الكبير هو أكبر متحف في العالم مخصص لحضارة واحدة، وهو الحضارة المصرية القديمة التي أبهرت العالم عبر العصور. ويشارك في حفل الافتتاح 79 وفدًا رسميا من مختلف دول العالم، بينهم 39 وفدا برئاسة ملوك وأمراء ورؤساء دول وحكومات، إلى جانب ملوك وملكات وأولياء عهد وأمراء من دول مثل بلجيكا، وإسبانيا، والدنمارك، والأردن، والبحرين، وسلطنة عمان، والإمارات، والسعودية، ولوكسمبورج، وموناكو، واليابان وتايلاند. كما يحضر رؤساء دول من جيبوتي، والصومال، وفلسطين، والبرتغال، وأرمينيا، وألمانيا، وكرواتيا، وقبرص، وألبانيا، وبلغاريا، وكولومبيا، وغانا، والكو...