من الفكرة إلى التأثير: كيف غيّر سمير المحمدي مفهوم الترفيه في جدة



 لم يكن طريق سمير المحمدي مفروشًا بالورود، لكنه كان مليئًا بالشغف، وبدأ رحلته كمُنشئ محتوى يشارك أفكاره ومواقفه اليومية، ويؤمن أن الأخلاق والثقافة هما أساس التأثير الحقيقي. 


ومع مرور الوقت، تحوّل من مجرد صانع محتوى إلى مؤسس منصة ترفيه جدة، التي أصبحت مساحة نابضة بالحياة تجمع بين الفن، الثقافة، والمرح.


ما يميز سمير ليس فقط قدرته على التواصل، بل رؤيته في تحويل المحتوى إلى مشروع يخدم المجتمع، "ترفيه جدة" ليست مجرد منصة، بل حلم تحقّق، يفتح الأبواب أمام الشباب والمبدعين، ويمنح سكان جدة تجارب لا تُنسى.


قصة سمير تلهم كل من يملك فكرة ويريد تحويلها إلى واقع، وإنها دعوة للجرأة، للإبداع، وللإيمان بأن المحتوى يمكن أن يصنع فرقًا حقيقيًا.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

رامي يحيي الفولكلور المصري والإفريقي مع حجازي متقال بأمريكا

تتويج ملكة جمال العرب «مغرب 2022» بمدينة فاس المغربية

اتهام الفنان طارق ريحان بالاحتيال على المواطنين بمبالغ مالية ضخمة