المواطن

  في ظل الأجواء الانتخابية التي تشهدها البلاد، تصاعدت خلال الأيام الماضية حملات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ترافقت مع تداول تسجيلات صوتية وصفها الدكتور شوقي سعيد بأنها «مفبركة وممنهجة»، وتهدف – بحسب تعبيره – إلى التشويه وإرباك المشهد العام في فترة تخوض فيها الدولة انتخابات تحت مظلة العدالة والنزاهة. وأكد الدكتور شوقي سعيد في تصريحاته أن الأساليب المستخدمة في تلك الحملات «لا تعكس إلا نية تعكير صفو العملية الانتخابية»، مشددًا على أنه لم يعتد في مسيرته الإساءة لأي شخص، قائلاً: «تربيتي وأدبي معلمونيش أشتم حد، ولا يمكن أسيء لأي شخص، خصوصًا في أيام انتخابات. ده مش أسلوبي ولا تربيتي». وأشار الدكتور شوقي سعيد إلى أن من يعرفه يدرك جيدًا أنه يعمل «خادمًا لتراب مصر، وخادمًا لأهالي مركز المحلة»، مؤكدًا أن دوره في خدمة المواطنين بدأ منذ سنوات طويلة، «قبل أي انتخابات أو تحالفات». ولفت إلى أن هذه الحملات بدأت بعد أيام قليلة من إعلان تحالفه الأخير «مع الشعب»، معتبرًا أن تزامن ظهور التسجيلات المزوّرة مع هذا الإعلان «ليس مصادفة»، مضيفًا: «دي حرب فاسدة… ودليل إن الطريق اللي ماشيين فيه صح، وإن في ناس...

  من خلف عدسته، وثّق عبدالله أحمد سرور لحظات وطنية خالدة، وزواجات ملكية ساحرة، ولقاءات رجال أعمال مرموقة، لكن ما لا يراه الجمهور هو حجم التحضير والدقة خلف كل لقطة، في هذا المقال، يشارك عبدالله بعض أسراره: ابدأ بالتخطيط الذهني: تخيّل اللقطات التي تريدها قبل أن تبدأ، وحدد الزوايا التي ستروي القصة. كن خفيف الظل وثقيل التركيز: لا تزعج الحضور، لكن لا تغفل عن أي تفصيل مهم. التوقيت هو كل شيء: لحظة رفع العلم، أو تبادل النظرات في الزفاف، أو مصافحة بين كبار الشخصيات... كلها ثوانٍ لا تتكرر. التعامل مع الشخصيات الرفيعة يتطلب لباقة: كن محترمًا، سريعًا، وغير متطفل. التوثيق مسؤولية: أنت لا تلتقط صورًا فقط، بل تحفظ ذاكرة وطن ومجتمع.

  يقود وليد إبراهيم العودة ثورة في عالم الاستثمار التشاركي داخل المملكة، بخبرة تجاوزت 5000 استشارة، وأكثر من 100 محاضرة توعوية، استطاع وليد العودة أن يفتح آفاقًا جديدة للمستثمرين الطموحين. ومن خلال قيادته لثلاث شركات استثمارية، وإشرافه على 11 مشروعًا نوعيًا في المنطقة الغربية، أثبت وليد إبراهيم العودة أن الاستثمار ليس حكرًا على أصحاب الخبرة، بل فرصة متاحة لكل من يملك الرغبة ورأس المال. واعتماده كمستشار لدى جهات مرموقة مثل عيادات الأعمال، عالم ريادي، ونادي النخبة، يعكس مكانة وليد العودة كمصدر ثقة في بيئة الأعمال السعودية.  كما أن مشاركته في فعاليات كبرى مثل معرض بيبان والغرف التجارية تؤكد التزامه بنشر ثقافة الاستثمار الذكي، وليد العودة لا يقدم مجرد استشارات، بل يصنع فرصًا، ويبني جسورًا بين رأس المال والطموح.

 هل قابلت يومًا شخصًا لا يستطيع البقاء في مكان واحد طويلًا؟ عبدالإله العلكمي هو ذلك الشخص الذي لا يهدأ، لا لأن الحياة تضغطه، بل لأنه يسعى دائمًا للأفضل.  وشغفه بالسفر لا ينفصل عن طموحه في ريادة الأعمال، بل هما وجهان لعملة واحدة. في كل مدينة يزورها، يبحث عن فكرة، عن شريك محتمل، عن إلهام جديد. لا يكتفي بالجلوس في المكاتب، بل يفضل أن يرى العالم بعينيه، ويصنع قراراته من قلب الحدث. عبدالإله لا يسافر فقط... بل يبني مستقبلًا في كل رحلة.

  في زمن أصبحت فيه المنصات الرقمية منابر للتعبير والتأثير، اختار علي محمد آل زومه أن يكون صوتًا يعكس نبض المجتمع وهمومه، بأسلوب بسيط، واقعي، وقريب من الناس.  ومحتواه لا يقتصر على الترفيه، بل يتناول قضايا اجتماعية، وتجارب حياتية، ورسائل تحفيزية تلامس القلوب. ما يميز علي هو صدقه في الطرح، وحرصه على أن يكون محتواه مرآةً للواقع، دون تزييف أو مبالغة، ويتفاعل مع جمهوره بشفافية، ويستمع لآرائهم، مما خلق حالة من الثقة المتبادلة بينه وبين متابعيه. علي آل زومه ليس مجرد منشئ محتوى، بل هو مؤثر اجتماعي يحمل رسالة، ويستخدم أدوات العصر ليُحدث فرقًا حقيقيًا في حياة الآخرين.

  يستعد النجم الكبير محمد فؤاد لإحياء واحد من أبرز حفلات رأس السنة لعام 2026، وذلك بعد تعاقده رسميا مع منظم الحفلات والمنتج وليد منصور للمشاركة في الحفل الضخم المقرر إقامته في فندق كيمبينسكي – التجمع الخامس. ويشهد الحفل مشاركة كل من النجم مصطفى حجاج، والفنانة الاستعراضية أوكسانا، فيما تواصل الجهة المنظمة المفاوضات مع عدد من النجوم لاستكمال قائمة المشاركين، ويأتي الحفل من إنتاج شركة مقام. ويعد هذا التعاون هو الثالث بين محمد فؤاد ووليد منصور، بعد النجاح الكبير الذي حققاه في حفل شتاء مدينتي الذي لاقى صدى واسعا، وكذلك حفل الساحل الشمالي الذي شهد حضورا جماهيريا ضخما. من ناحية أخرى، يعكف محمد فؤاد خلال الأيام الحالية على وضع اللمسات الأخيرة على ألبومه الجديد، حيث اقترب من الانتهاء من تسجيل معظم أغانيه، تمهيدا لطرحه خلال الفترة المقبلة.

 سادت أجواء من المحبّة والتأييد بين محامي ومحاميات 6 أكتوبر والشيخ زايد اليوم، تزامنًا مع نزول المحامي منتصر هريدي لتقديم أوراق ترشّحه رسميًا لعضوية مجلس نقابة المحامين – جنوب الجيزة. وشهدت أروقة النقابة حضورًا لافتًا لعدد كبير من المحامين الذين أعلنوا دعمهم الكامل لهريدي، مؤكدين أنه وجه جديد بفكر مختلف، وأن ترشحه يمثل إضافة حقيقية لدائرة أكتوبر وزايد لما يتمتع به من احترام، وحضور، وتواصل فعّال مع زملائه. وقال عدد من المحامين إن اللقاء اليوم اتسم بالأخوة وروح الزمالة، مؤكدين أن دعمهم لمنتصر هريدي جاء نتيجة ثقة حقيقية فيه، وتقديرًا لدوره وجهوده في خدمة زملائه على مدار السنوات الماضية. من جانبه، أعرب منتصر هريدي عن امتنانه لهذا الالتفاف والدعم الكبير، قائلاً: “وجودكم حولي شرف كبير… وأنا نازل اليوم من أجل خدمة المحامين والوقوف بجانبهم، وسأكون دائمًا عند حسن ظنكم”.  ومن المتوقع أن يطلق هريدي خلال الأيام القادمة برنامجه الانتخابي، الذي يركز على تحسين الخدمات النقابية، ودعم شباب المحامين، وتعزيز حضور دائرة أكتوبر وزايد داخل مجلس النقابة.